وحتى يمكن الاستمتاع بفوائد الصيام للبشرة، لابد من التركيز على التالي:
ومن الجدير بذكره أن الكولاجين يحتاج إلى السكر ليعمل لكن حاجته بالنسب الطبيعية وليس الارتفاع، فالكولاجين هو البروتين الذي يمنح البشرة امتلاءً وشبابًا، وعند زيادة نسبة السكريات السيئة تسبب تصلب الأنسجة وهذا يجعل البشرة أكبر عمرًا.
كما أكدت بعض الدراسات عن أسرار التجميل للبشرة، وهي دراسات تمتد أصولها إلى الدراسات الكورية وهو الصيام الطبي لجعل البشرة صحية وذات بريق رائع.
يُعتبر الصيام فرصة رائعة لتحسين صحة البشرة والتخلص من المشكلات الجلدية، خاصة عند اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن من خلال الصيام، يتم تعزيز إنتاج الكولاجين، تقليل الالتهابات، وتحسين مظهر البشرة بشكل عام.
تعددت الآراء حول مفهوم صيام البشرة، فالبعض يربط منهجيته بالصيام المرتبط بالطعام، كونه يلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على صحة البشرة؛ والبعض الآخر يعتبره أخذ استراحة من جميع منتجات العناية بالبشرة أو الروتين؛ لمنحها وقتًا للتنفس،والراحة، وإعادة الضبط من دون مساعدة هذه المنتجات.
لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×
كما أن للصيام فوائد تساعد على مقاومة الجلد للعديد من الأمراض المعدية، نتيجة قلة نسبة الماء في الجلد، مما يزيد الامارات من مناعته ضد الأمراض.
والصيام الطبي للبشرة الذي يمتنع منه العديد على وضع المستحضرات التجميلية مما يساعد على تخليص البشرة من السموم التي ملأت البشرة، وتسببت في العديد من المشاكل.
تؤثر السعرات الحرارية على تطور بعض الأمراض، مثل: الصدفية، وحب الشباب، والأكزيما.
تزداد نسبة السكر في الدم عندما يكون تناول السكر مرتفعًا أو عندما تتناول أطعمة مطبوخة في درجات حرارة عالية للغاية، مثل اللحوم المشوية أو المقلية.
كانت هذه أهم المعلومات حول صيام البشرة، على الرغم من أن هذا النوع من الصيام لا يستند لأي دلالات علمية ثابتة، إلا أنه لا مانع من تجربته لفترة محدودة، في حال كانت لديك أي مخاوف بشأن هذا الصيام لا تتردد باستشارة الإمارات الطبيب.
يشمل ذلك الغسول، المرطب، واقي الشمس، السيرم ، التونر ، الكريمات، والمكياج.
تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية
كيف يكون صيام البشره؟ الطريقة الصحيحة لصيام البشرة هي بالامتناع عن استخدام أي منتجات تجميلية باستثناء واقي الشمس، وغسول البشرة، وكريم الترطيب، ومن ثم إعادة الدمج التدريجية لهذه المستحضرات مع روتين العناية بالبشرة وملاحظة التغيرات.